usul al-din kbd tingkatan 2 tauhid 1-tafsir 6

Post on 12-Apr-2017

41 Views

Category:

Education

15 Downloads

Preview:

Click to see full reader

TRANSCRIPT

األدلة على وجود اللهأصول الدين للسنة الثانية

رسال: بن ديني نعيما تأليفإسماني

األدلة في اللغةالدليل ومفردها به، يستدل ما

األدلة في اإلصطالحمطلوب إلى فيه النظر بصحيح التوصل يمكن ما

خبري

األقسام األدلة

الدليل النقليأو النبي، سنة أو الكريم، القرآن من النصي الدليل

العلم أهل إجماع

الدليل العقليمحل هو الذي الموضوع قي العقل أدركه ما

على العالم بخلق كاالستدالل به، االستداللالله وجود

الدليل الكونيالتي المخلوقات من الخمس الحواس أدركه ما

الله وجود تثبت

األقسام األدلة العقليةعدمه يتصور ال ما كل العقلي : هو الواجب

: وجوده يتصور ال ما كل هو العقلي المستحيل : وعدمه وجوده يتصور ال ما كل هو العقلي الجائز

الدليل النقلي و العقلي والكوني على وجود الله تعالى

الدليل النقليQرض مQاوQات وQاأل ك فQاطر الس Qفي الله شQ Qت رسلهم أ قQال

QجQل Qى أ كم إل QخرQيؤQكم من ذنوبكم وQ QغفرQ ل Qدعوكم لي يQا Qصدون Qن ت Qا تريدونQ أ ر مثلن QشQ ب Qنتم إال مى قQالوا إن أ Qمس

Qان مبين ] Qا بسلط Qا فQأتون Qآؤن Qعبد آب QانQ ي [14:10عQما ك( 14:10سورة إبراهيم )

الدليل العقليإلى افتقاره يجب حادث وكل الحادث، العالم إن

وهو. محدث إلى افتقاره يجب فالعالم محدث.الله

الدليل الكونيواختالف والسماء األرض في يتمثل الذي العجيب الكون هذا

من أنزل وما البحر في تجري التي والفلك والنهار الليلواألرض، السماء بين المسخر والسحاب ماء من السماءوموجودها خلقها من بد ال أنه إلى تلفت اآليات هذه كل

منها أعظم .الذي

أسماء الله الحسنى أصول الدين للسنة الثانية

رسال: بن ديني نعيما تأليفإسماني

تعريفأو كتابه في لنفسه ارتضاها الذي الله أسماء هي

نبيه سنة

أسماء الله الحسنى القرآن في متفرقا rاألسماء هذه من كثير ورد وقد

الشريف والحديث الكريمتسعة وهو عددها، على الحديث في نص ورد كما

اسما وتسعونمعانيها العلماء من كثير شرح القائمة، هذا وعلى

ومفهومها

الكتب(: ٣١١الزجاج ) الحسنى الله أسماء تفسير ه

(: ٥٠٥الغزالي ) الحسنى الله أسماء شرح األسنى المقصد ه

(: ٦٠٦الرازي ) الحسنى الله األسماء شرح ه

(: ٦٧١القرطبي ) وصفاته الحسنى األسماء شرح في األسنى هالعلى

الدليل من القرآن والسنة ألسماء الله الحسنى

:قال الله تعالىQى ] QسمQاء الحسن Qه األ QهQ إال هوQ ل ه الQ إل [20:8الل

:قال النبيعن أبي هريرة )ر(: أن رسول الله

)ص( قال: إن لله تسعة وتسعين اسما، مائة إال واحدا. من أحصاها،

دخل الجنة

صفات اللهأصول الدين للسنة الثانية

رسال: بن ديني نعيما تأليفإسماني

تعريفبها يعرف الذي الله بذات الالزمة األمارة

أقسام الصفات الواجبة في حق الله تعالى

وال تعالى، الله حق في الثابتة صفات هي الواجبة الصفاتعدمها العقل في .يتصور

صفة عشرون المشهور القول عند الواجبة .والصفاتوهي أربعة، إلى الصفات هذه قسم :وقد

- النفسية الصفة- السلبية الصفات- المعاني الصفات- المعنوية الصفات

تعريفr الصفات مع الدليل

تعريف . وال عليها زائد معنى دون ذات نفس على بها الوصف ثبوتية صفة

الوجود صفة وهي بدونها الذات وجود يتعقل

الصفة النفسية

. الوجود تعالى: الله قال لعلة ال لذاته، تعالى وجوده أن بمعنى :Qم هم الخQالقونQ )سورة الطور يء أ Qير شQم خلقوا من غQ أ

٣٥: ٥٢)

تعريفتعالى به يليق ال ما سلب على تدل اعتبارية صفات

الصفات السلبية

. القدم تعالى: قال تعالى لوجوده األولية عدم هو :

. البقاء تعالى: قال تعالى لوجوده األخرية عدم هو :

للحوادث . مخالفته تعالى: قال للمخلوقات مماثله عدم هي :

يء عQليم Qبكل ش QهوQاطن وQ Qول وQاآلخر وQالظاهر وQالب هوQ األ(٣: ٥٧)سورة الحديد

يء هQالك إال وQجهQه )سورة القصص Q٨٨: ٢٨كل ش)

يء )سورة الشورى Qمثله شQ QيسQ ك (١١: ٤٢ل

لنفسه . قيامه تعالى: قال يوجده موجد إلى وال بها، يقوم ذات إلى يفتقر ال تعالى أنه هو :

. الوحدانية تعالى: قال واألفعال والصفات الذات في التعدد سلب هي :

QمينQ )سورة العنكبوت QغQني عQن العQال هQ ل (٦: ٢٩إن اللQا )سورة األنبياء دQت QسQفQ ه ل QانQ فيهمQا آلهQة إال الل Qو ك : ٢١ل

٢٢)

الصفات المعانيتعريف

بالذات قائم وجودي معنى على دل ماعلى: القدرة وإعدامه ممكن إيجاد بها يتأتي تعالى بذاته قائمة وجودية أزلية صفة هي

. تعالى قال اإلرادة :وفق

عليه: اإلرادة يجوز ما ببعض الممكن تخصص تعالى بذاته قائمة وجودية أزلية صفة هي . . تعالى قال تعالى بإرادته ممكن يوجد فال معين وقت في أحد :كوالدة

. العلم اإلحاطة: وجه على معلومات بها تنكشف تعالى بذاته قائمة وجودية أزلية صفة هيتعالى :قال

يء قQدير )سورة البقرة Qى كل شQلQه ع (٢٠: ٢إن الل

Qكون ) سورة Qه كن فQي QقولQ ل Qن ي �ا أ يئ Qش Qاد QرQ Qمره إذQا أ مQا أ إن(٨٢: ٣٦يس

بير )سورة الملك Qاللطيف الخ QهوQو QقQل Qن خQم مQ Qعل QالQ ي : ٦٧أ١٤)

. الحياة لو: ونحوه بالعلم تعالى اتصافه تصحح تعالى بذاته قائمة وجودية أزلية صفة هي . . تعالى قال الله على محال وهو والعلم واإلرادة بالقدرة يتصف ال ميتا، :كان

. السمع تعالى: قال الموجودات بها له تنكشف تعالى بذاته قائمة وجودية أزلية صفة هي :

. البصر تعالى: قال الموجودات بها له تنكشف تعالى بذاته قائمة وجودية أزلية صفة هي :

من: الكلم غيرهما وال صوت وال بحرف ليست تعالى بذاته قائمة وجودية أزلية صفة هي . . . تعالى الله على محال والبكم البكم وهو بضده التصف به، يتصف لم لو الحادثة األعراض

تعالى :قال

Qموت )سورة الفرقان ذي الQ ي ل عQلQى الحQي ال QوQك : ٢٥وQت٥٨)

Qصير )سورة الحج ميع ب Qس Qه (٧٥: ٢٢إن الل

Qصير )سورة الحج ميع ب Qس Qه (٧٥: ٢٢إن الل

Qكليم�ا )سورة النساء مQ الله موسQى ت Qل (١٦٤: ٤وQك

الصفات المعنويةتعريف

للداللة المعاني صفات من المشتقة صفات وهيتعالى بذاته قيامها على

: القدرة بصفة تعالى كونه قادرا كونه : اإلرادة بصفة تعالى كونه مريدا كونه : العلم بصفة تعالى كونه عاليما كونه

: الحياة بصفة تعالى كونه حيا كونه : السمع بصفة تعالى كونه سميعا كونه : البصر بصفة تعالى كونه بصيرا كونه

: الكالم بصفة تعالى كونه متكلما كونه

الصفات المستحيلة على الله تعالى

الله اتصاف وعقال شرعا يستحيل التي الصفات هي تعالى الله على المستحيلة الصفاتبها

حقه في النقصان على تدل ألنها وذلكعظمته يناسب كمال بكل يتصف تعالى بأنه وعقال نقال ثبت وقد

صفة عشرون الله على المستحيلة والصفاتمعانيها الله على المستحيلة الصفات

يوجد لم الفقد، العدمالجديد الحدوثوجوده انتهى البيد، الفناء

المخلوق مع تسويته للحوادث مماثلهاألمر في المساعد إلى يحتاج بغيره قيامه

العدد إلى صار التعددالشيء على يقدر لم العجزالشيء على المجبر اإلكراه

المعرفة خالف الجهل

معانيها الله على المستحيلة الصفاتالحياة فارق من الميت

السمع ذهاب الصمير لم كله، البصر ذهاب العمي

الكالم عن العجز البكمقادر غير صار عاجزا كونه

مجبرا صار مكرها كونهالعارف غير صار جاهال كونه

حياة ال من صار ميتا كونهالسمع فاقد صار أصم كونه

البصر ذاهب صار أعمى كونهأخرس صار أبكم كونه

الصفة الجائزة لله تعالى

الواجب الممتنع خالف عقال حصوله أو وجوده يحتمل ما هو الجائزويتركه لشيء يفعل بأن مختار أن هي الله حق في الجائزة الصفة

. تعالى الله قال مشيئته في عليه يعترض أو بشيء يلزمه أن ألحد :وليس

QانQة سبح QرQ Qهم الخي QانQ ل Qار مQا ك Qخت اء وQي QشQ Qخلق مQا ي كQ ي ب QرQو[ Qما يشركونQى عQالQعQ ه وQت [28:68الل

) ٦٨ :٢٨سورة القصص (واإلحياء واإلماتة والرزق كالخلق يريد ما يترك أو يفعل أن حقه في يجوز اآلية، هذه وفي

تركه عليهتركه عليه يستحيل وال

حقه في جائزة صفة يعتبر أن يناسب مما مناسب ذلك ومثل

األمة اإلسالمية خير األمةأصول الدين للسنة الثانية

رسال: بن ديني نعيما تأليفإسماني

آية قرآنية

QأمرونQ اس ت يرQ أمة أخرجQت للن Qكنتم خ QتؤمنونQر وQ QنهQونQ عQن المنك بالمQعروف وQتQذ�ى وQإن يقQاتلوكم أ وكم إال Qضر بالله لQن ي

[ QرونQينص Q QارQ ثم ال Qدب وكم األ Qو 111يوQل [وQلQهل آمQنQ أ

Qهم منهم المؤمنون ا ل ير� Qخ QانQ Qك Qاب ل الكت[ QاسقونQرهم الفQ Qكث [110وQأ

( 111-3:110سورة آل عمران )

معاني الكلمات المختارة

األمة أفضل Qر Qي�خ أمة

وأخرجت أظهرت Qرج ي�أ ي�بقبحه الصحيحة العقول تنكر ما كل Qر ي�منڪ ٱ

يسيرا Qذ�ى ضررا �أ ‌منهزمين يفرون وكم يوQل

Qار ب Q يأ ي� ٱ

شرح اآليتين إجماال

الناس لهداية بعrثها التي أمم خير بأنها اإلسالمية األمة عن يخبر تعالى الله إنبالله ألنهم المنكرويؤمنون عن وينهون بالمعrروف يأمرون

وبرسوله ولو بالله والنصارى يهود لهم آمن خير ذلك لكان ،ك يؤمنون منهم سالم ولكن بن الله الكفر عبد في المتمردون الفاسقون وأكثرهم

الكتاب أهل من الفاسقين هؤالء بأن المؤمنين على تعالى الله بشر يضرهم ثم إال لمباللسان واألذى كالشتم يسيرا ضررا

عليهم ينصرون ال ثم متقهرين مدبرين ينهزموا يقاتلوهم وإن

خصائص األمة اإلسالمية

الدين لإلسالم والفضل المنة وله الله هداهم أنالحق

ك Q ت عQل Qم Q وQأ Qك دين Qك ت ل Qم Q مQ أ Q يي ي� ي ي� ي ي ي� ي� ي� ي� ٱrQمQ دي ل إ Qكم ضيت ل QرQتى وQم �ن ��ا‌ ن ي� ي� ٱ ي�

) ص ) محمد خلقه، لخير أتباعا جعلهم الله إنوالمرسلين األنبياء خاتم

في صفوفها جعلت بأن األمة هذه الله واختصالمالئكة كصفوف لصالة

العظيم، بالقرآن اإلسالم أهل اختص الله إنشيء لكل تبيانا الله أنزله الذي

الهالك من المحفوظة األمة إنهاواالستئصال

اآلخرة في األمة هذه به الله واختص

ما يؤخذ من اآليتين

اإلسالم أمة خيرية إثبات

اإلسالم ألمة الله وعد

خصوصية المنكر عن النهي و بالمعروف األمراألمة لهذه

الذلة بلزوم اليهود عن إخباره في القرآن صدقوالمسكنة

طاعة الله ورسوله وأولي األمرأصول الدين للسنة الثانية

رسال: بن ديني نعيما تأليفإسماني

Qسول Qطيعوا الر Qطيعوا اللهQ وQأ ذينQ آمQنوا أ هQا ال Qي Qا أ ييء فQردوه Qعتم في ش QازQ Qن Qمر منكم فQإن ت وQأولي األQوم سول إن كنتم تؤمنونQ بالله وQالي Qى الله وQالر إل

[ � Qأويال ن ت QحسQ ير وQأ Qخ QلكQ4:59اآلخر ذ]) ٥٩: ٤سورة النساء (

آية قرآنية

من والعلماء اإلمراء همالمسلمين

Qمر منكم وQأولي األاختلفتم عتم QازQ Qن ت

وسنة الله كتاب إلى فارجعوهالله رسول

Qى الله فQردوه إلسول وQالر

وعاقبة مآال أحسن � Qأويال ن ت QحسQ وQأ

معاني الكلمات المختارة

سبب نزول اآلية : عنهما الله رضي عباس ابن عن البخاري روى

Qمر منكم ) سولQ وQأولي األ Qطيعوا الر Qطيعوا اللهQ وQأ (أقال: نزلت في عبد الله بن أبي حذافة بن قيس بن

عدي إذ بعثه النبي في سرية. فإن عبد الله بن حذافة خرج على جيش، فغضب. فأوقد نارا،

.وقال:اقتمحوا. فأمتنع بعض، وهم بعض أن يفعل

وجوrب طاعة الله ورسوله وأولي األمر

األلوهية بحق الله طاعة

الله طاعة طاعته ألن الرسول طاعة

األمر األولي طاعةاألمر أصحاب أي

مطلقا ليس األمر وهذا : العظمى اإلمامة الشرعية الواليات أصحاب وهم طاعتهم ورسوله الله أمر وإنما

والزوج والوالدين والعلماء الصدقات وإمارة الجهاد وإمامة الصالة وإمامة

ما يؤrخذ من اآليةأن وينبغي الكريم القرآن في به أمر فيما الله نطيع أن لنا ينبغي

والتقريرية والفعلية القولية سنته من عنه صح فيما الرسول نطيعوطاعة الله طاعة عين الله الرسول طاعة أن نفهم أن علينا يجب

الله الرسول طاعة عين اللهالله طاعة وافق ما منكم األمر أولي طاعة أن على اآلية دلت قد

الله معصية في لمخلوق طاعة فال رسوله وطاعة

صفات المؤمن الحقيقيأصول الدين للسنة الثانية

رسال: بن ديني نعيما تأليفإسماني

Qت قلوبهم وQإذQا ذينQ إذQا ذكرQ الله وQجل مQا المؤمنونQ ال إن Qلون QوQك Qت هم ي ب Qى رQلQعQا و� ادQتهم إيمQان Qاته زQ Qيهم آي Qت عQل تلي

[8:2][ Qاهم ينفقونQ قن Qز Qمما رQو QةQ ذينQ يقيمونQ الصال [8:3ال

هم ب Qر Qات عندQج QرQهم د QئكQ هم المؤمنونQ حQقا ل أولQريم ] ة وQرزق ك QغفرQمQ8:4و]

) ٤-٢: ٨سورة األنفال (

آية قرآنية

معاني الكلمات المختارةإيمانهم في المكاملون أي Qا المؤمنونQم إن

خافت rتQجلQوإيمانهم كثر ادQتهمإيمانا Qز

أعطيناهم Qاهم أي قن Qز Qمما رQو عالية منازل أي جQات QرQهم د ل

عظيم عطاء أي Qريم وQرزق ك

خصائص المؤمن الحقيقي

الصالة في الخشوعله ينبغي ال وما عنه الله حرم عما اللسان كف

الزكاة إيتاءاللواط أو الزنا من الله حرم عما الفرج حفظ

بالعهود والوفاء الخيانة، وترك األمانة، حفظالصالة على المحافظة

اإليمانية الصفات بهذه قلوبهم وجلت الله ذكروا إذا أنهمواألخرة الدنيا في لنفوز الرائعة

اآليات من يؤخذ ما

له شريك ال وحده الله على التوكل

القرآن تالوة عند اإليمان زيادة

إيمانهم لقوة الله من الخوف

مبادئ األخالق اإلسالمية أصول الدين للسنة الثانية

رسال: بن ديني نعيما تأليفإسماني

Qى Qاء ذي القرب ان وQإيت QاإلحسQدل وQأمر بالعQ إن اللهQ يQعظكم Qغي ي Qر وQالب اء وQالمنك QحشQن الفQى عQنهQ وQي

[ Qرون QذQك كم ت QعQل [16:90ل) ٤-٢: ٨سورة األنفال (

آية قرآنية

والجور الظلم وتجنب األمر في اإلنصافحقه حق ذي كل وإعطاء بالعQدلالخلق نفع أو العمل إتقان ان QاإلحسQو

إعطاء بمعنى آتى مصدر Qاء وQإيتقرب مصدر القرابة ذي القربQى

القبح في المفرطة الذنوب اء QحشQالفالناس على والتجبر التطاول Qغي وQالب

وينهاكم يأمركم أي Qعظكم ي

معاني الكلمات المختارة

فضل إعطاء الصدقات لذوي القربى

: الصداقة وأجر الصلة أجر أجران فيها األقارب في الصداقة : والجدة والجد واألب األم مثل األرحام ذوي هم القربى أولو

وما والخاالت واألخوال والعمات واألعمام والألخوات واإلخواةعنهم يتفرع

النهي عن الفحشاء والمنكر والبغي

الفحشاء . بعضهم وخصها فعل أو قول من قبحه اشتد ما كل

.بالزنا

المنكرالمعاصي جميع فيعم عنه، بالنهي الشرع أنكر ما كل

أنواعها إختالف على والدناءات والرذائل

البغي : . على فالن بغي يقال شيء كل في الحد تجاوز هو

عليه وتطاول ظلمه إذا أي .غيره

ما يؤrخذ من اآلية

حقوقهم القربى لذوي وإعطاء واإلحسان العدل وجوبوالصلة البر من الواجبة

وأشكاله صوره بجميع ألظ وهو البغي تحريم

القرآن في والشر للخير آية أجمع بيان

بر الوالدين أصول الدين للسنة الثانية

رسال: بن ديني نعيما تأليفإسماني

QكQن عندQبلغQ �ا إما ي ان Qين إحسQالدQبالوQاه و إي Qعبدوا إال ت Qال كQ أ ب Qى رQضQقQوهمQا QنهQرهمQا وQقل ل Q ت همQآ أف وQال Qقل ل Q ت QهمQا فQال Qو كال QحQدهمQا أ QرQ أ الكب

Qريم�ا ] � ك [17:23قQوالQاني ي ب Qا رQمQ ب ارحQمهمQا ك حمQة وQقل ر QاحQ الذل منQ الر ن Qا جQهمQ وQاخفض ل

ا ] [17:24صQغير� QوابينQ QانQ لأل ه ك Qكونوا صQالحينQ فQإن Qم بمQا في نفوسكم إن ت Qعل كم أ ب ر

ا ] [17:25غQفور�) ٢٥-٢٣: ١٧سورة اإلسراء (

آية قرآنية

به وأوصى أمر أي Qك ب Qى رQضQقQو إحسانا بالوالدين تحسنوا أن �ا أي ان Qين إحسQالدQبالوQو

خسرانا أو قبحانا أو تبا أي همQآ أف Qقل ل Q ت فQالتزجرهما وال أي QنهQرهمQا Q ت وQاللينا جميال Qريم�ا � ك قQوال

لهما وتواضع جانبك لهما ألن أي QاحQ الذل ن Qج

معاني الكلمات المختارة

(أفمفهوم قوله )والكراهية التضجر بمعنى مضارع فعل اسrم

rاالزدراء عن تعبيرا والتبرم

حكم بر الوالديناإلسالم في واجب

كيفية بر الوالدينعمله في أبيك مساعدة عن تتأخر وال البيت في أمك ساعدللمخالفة اضطررت إذا واعتذرلهما كلها أعمالك في شاورهما

غاضبا إليهما النظر تحدق وال وجههما في تعبس وال بوالديك تلطفمعصية في لمخلوق طاعة فال معصية، غير دائمافي والديك أطع

الخالقبدون شيئا تأخذ وال ومالهما وشرفهما والديك سمعة على حافظ

إذنهماوقل لهما وقل تنهرهما وال أف لهما تقل وال بأدب والديك خاطب

كريما قوال لهمااللوازم وشراء كالخدمة أمرهما غير من ولو يسرهما بما اعمل

العلم طلب في واإلجتهاد

ما يؤخذ من اآليات

الرزق سعة وسائل هن وسيلة للوالدين الدعاءالحياة في والبركة

لم داما ما الوالدين إلى واإلحسان البر هو الثاني واألمراألول األمر يخالف

له شريك ال وحده الله إال نعبد أال به، نهتم rأن األمر أول إن

األمر بأداء الواجبات لذوي الحقوق والنهي عن

التبذيرأصول الدين للسنة الثانية

رسال: بن ديني نعيما تأليفإسماني

ا Qبذير� Qذر ت Q تب بيل وQال Qى حQقه وQالمسكينQ وQابنQ الس وQآت ذQا القرب[17:26]

ا Qفور� ه ك ب Qان لرQيط QانQ الش Qاطين وQك ي Qانوا إخوQانQ الش QذرينQ ك إن المب[17:27]

) ٢٧-٢٦: ١٧سورة اإلسراء (

آية قرآنية

القرابة أصحاب أعط أيوالصلة البر من حقوقهم وQآت ذQا القربQى

طاعة غير في المال تنفق وال أيورسوله الله ا Qبذير� ت

الشيء في إسراف هو التبذير Qذر Q تب وQالالشياطين أولياء Qاطين ي إخوQانQ الش

تعالى ربه لنعم الكفر كثير ا أي Qفور� ه ك ب Qلر

معاني الكلمات المختارة

: رسول إلى تميم بني من رجل أتى قال مالك بن أنس عن : وذو أهل وذو كثير مال ذو رجل إني الله، رسول يا قال الله

رسول فقال أصنع؟ وكيف أنفق؟ كيف فأخبرني حاضرةوتصل: يطهرك طهر فإنه مالك، من الزكاه تخرج الله

: . أقلل فقال والمسكين والجار السائل حق وتعرف أقاربكتبذيرا. تبذر وال السبيل وابن حقه القربى ذا فآت .لي

٢٦أسبب نزول اآلية

الحقوق لذوي القربى والمسكين وابن السبيل

والمسكين القريب أعط المكلف اإلنسان أيهاحقه، بلده إلى الطريق في والمنقطع والمسافر

والنفقة المعاشرة وحسن والود الرحيم صلة من

ا مفهوم قوله ) Qبذير� Qذر ت Q تب (وQالمعصية غrير وفي بإعتدال إال المال تنفق وال أي

وال فيه إسراف ال الذي بالوسط وللمستحقينتبذير

ما يؤخذ من اآليتين

الحسنة األخالق من ألنه بإحسان األصدقاء مع التعامللكل واجب أمر من والمساكين بالفقراء اإلهتمام

مسلماإلسراف وذم الطعام في اإلعتدال على الحث

top related